Neler yeni
İslami Forum, Dini Forum, islami site, islami sohbet, radyo, islami bilgiler

İslam-tr.org'a hoş geldiniz! Hemen üye olun ve kendi konularınızı, düşüncelerinizi paylaşarak bu platforma katılın. Oturum açtıktan sonra, İslam dini, tarih ve güncel konularla ilgili paylaşımlarda bulunabilirsiniz.

Arapça Kasîdeler

عبد الرحمن Çevrimdışı

عبد الرحمن

قُل آمَنتُ بِاللهِ ثُمَّ استَقِم
İslam-TR Üyesi
el-Kasîdetu'l Ömeriyye
Mısırlı Hafız İbrahim (1871-1932) tarafından yazılmıştır.



(عمر بن الخطاب)
ابحسب القوافي و حسبي حين ألقيها **** أني إلى ساحة الفاروق أهديها
لاهم هب لي بيانا أستعين به **** على قضاء حقوق نام قاضـيها
قد نازعتني نفسي أن أوفيها **** و ليس في طوق مثلي أن يوفيها
فمر سري المعاني أن يواتيني **** فيها فإني ضعيف الحال واهيها

(مقتل عمر)
مولى المغيرة لا جادتك غادية **** من رحمة الله ما جادت غواديها
مزقت منه أديما حشوه همم **** في ذمة الله عاليها و ماضيها
طعنت خاصرة الفاروق منتقما **** من الحنيفة في أعلى مجاليها
فأصبحت دولة الإسلام حائرة **** تشكو الوجيعة لما مات آسيها
مضى و خلـّفها كالطود راسخة **** و زان بالعدل و التقوى مغانيها
تنبو المعاول عنها و هي قائمة **** و الهادمون كثير في نواحيها
حتى إذا ما تولاها مهدمها **** صاح الزوال بها فاندك عاليها
واها على دولة بالأمس قد ملأت **** جوانب الشرق رغدا في أياديها
كم ظللتها و حاطتها بأجنحة **** عن أعين الدهر قد كانت تواريها
من العناية قد ريشت قوادمها **** و من صميم التقى ريشت خوافيها
و الله ما غالها قدما و كاد لها **** و اجتـث دوحتها إلا مواليـها
لو أنها في صميم العرب ما بقيت **** لما نعاها على الأيام ناعيها
ياليتهم سمعوا ما قاله عمـر **** و الروح قد بلغت منه تراقيـها
لا تكثروا من مواليكم فإن لهم **** مطامع بَسَمَاتُ الضعف تخفيها

(إسلام عمر )
رأيت في الدين آراء موفقـة **** فأنـزل الله قرآنـا يزكيـها
و كنت أول من قرت بصحبته **** عين الحنيفة و اجتازت أمانيها
قد كنت أعدى أعاديها فصرت لها **** بنعمة الله حصنا من أعاديها
خرجت تبغي أذاها في محمدها **** و للحنيـفة جبـار يواليـها
فلم تكد تسمع الايات بالغة **** حتى انكفأت تناوي من يناويـها
سمعت سورة طه من مرتلها **** فزلزلت نية قد كنت تنويـها
و قلت فيها مقالا لا يطاوله **** قول المحب الذي قد بات يطريها
و يوم أسلمت عز الحق و ارتفعت **** عن كاهل الدين أثقالا يعانيها
و صاح فيها بلال صيحة خشعت **** لها القلوب ولبت أمر باريها
فأنت في زمن المختار منجدها **** و أنت في زمن الصديق منجيها
كم استراك رسـول الله مغتبطا **** بحكمـة لـك عند الرأي يلفيـها

(عمر و بيعة أبي بكر )
و موقف لك بعد المصطفى افترقت **** فيه الصحابة لما غاب هاديها
بايعت فيـه أبا بكر فبايعـه **** على الخلافة قاصـيها و دانـيها
و أطفئت فتنة لولاك لاستعرت **** بين القبائل و انسابت أفاعيـها
بات النبي مسجا في حظـيرته **** و أنت مستعـر الاحشـاء دامـيها
تهيم بين عجيج الناس في دهش **** من نبأة قد سرى في الأرض ساريها
تصيح : من قال نفس المصطفى قبضت **** علوت هامته بالسيف أبريها
أنسـاك حبك طـه أنه بشـر **** يجري عليه شـؤون الكون مجـريها
و أنـه وارد لابـد موردهـا **** مـن المنـية لا يعفـيه ساقيـها
نسيت في حق طه آية نزلت **** و قد يذكـّـر بالايـات ناسـيها
ذهلت يوما فكانت فتنة عـمم **** وثاب رشدك فانجابت دياجيـها
فللسقيفـة يوم أنت صاحـبه **** فيه الخلافة قد شيدت أواسيـها
مدت لها الأوس كفا كي تناوله **** فمدت الخزرج الايدي تباريها
و ظـن كل فريـق أن صاحبهم **** أولى بها و أتى الشحناء آتيها
حتى انبريت لهم فارتد طامعهم **** عنها وآخى أبو بكر أواخيها

( عمر و علي )
و قولـة لعلـي قالـهـا عـمر **** أكرم بسامعها أعظم بملقيـها
حرقتُ دارك لا أبقي عليك بها **** إن لم تبايع و بنت المصطفى فيها
ما كان غير أبى حفص يفوه بها**** أمام فارس عدنـان وحامـيها
كلاهما في سبيل الحق عزمته **** لا تـنثـني أو يكون الحق ثانيـها
فاذكرهما وترحم كلما ذكروا **** أعاظما ألِّهوا في الكون تأليـها

( عمر و جبله بن الايهم )
كم خفت في الله مضعوفا دعاك به **** و كم أخفت قويـا ينثنـي تيها
و في حديث فتى غسان موعظة **** لكــل ذي نعـرة يأبى تناسيـها
فما القوي قويا رغم عزته **** عند الخصومة و الفـاروق قاضـيها
وما الضعيف ضعيفا بعد حجته **** و إن تخاصم واليها و راعيها

( عمر و أبو سفيان )
و ما أقلت أبا سفيان حين طوى**** عنك الهدية معتزا بمهديها
لم يغن عنه و قد حاسبته حسب **** و لا معاوية بالشام يجبيها
قيدت منه جليلا شاب مفرقه **** في عزة ليس من عز يدانيها
قد نوهوا باسمه في جاهليته **** و زاده سيد الكونين تنويها
في فتح مكة كانت داره حرما **** قد أمّن الله بعد البيت غاشيها
و كل ذلك لم يشفع لدى عمر **** في هفوة لأبي سفيان يأتيها
تالله لو فعل الخطاب فعلته **** لما ترخص فيها أو يجازيها
فلا الحسابة في حق يجاملها **** و لا القرابة في بطل يحابيها
و تلك قوة نفس لو أراد بها **** شم الجبال لما قرت رواسيها

(عمر و خالد بن الوليد)
سل قاهر الفرس و الرومان هل شفعت **** له الفتوح و هل أغنى تواليها
غزى فأبلى و خيل الله قد عقدت **** باليمن و النصر و البشرى نواصيها
يرمي الأعادي بآراء مسـددة **** و بالفـوارس قد سالت مذاكيـها
ما واقع الروم إلا فر قارحها **** و لا رمى الفرس إلا طاش راميها
و لم يجز بلدة إلا سمعت بـها **** الله أكبـر تـدْوي في نواحـيها
عشرون موقعة مرت محجلة **** من بعد عشر بنان الفتح تحصيها
و خالد في سبيل الله موقـدها **** و خالـد في سبيل الله صـاليها
أتاه أمر أبي حفـص فقبله **** كمــا يقـبل آي الله تاليهــا
و استقبل العزل في إبان سطوته **** و مجده مستريح النفس هاديها
فاعجب لسيد مخزوم وفارسها **** يوم النزال إذا نادى مناديـها
يقوده حبشي في عمامته **** ولا تحـرك مخزوم عواليـها
ألقى القياد إلى الجراح ممتثلا **** و عزة النفس لم تجرح حواشيها
و انضم للجند يمشي تحت رايته **** و بالحياة إذا مالت يفديها
و ما عرته شكوك في خليفته **** ولا ارتضى إمرة الجراح تمويها
فخالد كان يدري أن صاحبه **** قد وجه النفس نحو الله توجيها
فما يعالج من قول و لا عـمل **** إلا أراد به للنـاس ترفيـها
لذاك أوصى بأولاد له عمرا **** لما دعاه إلى الفردوس داعيـها
و ما نهى عمر في يوم مصرعه **** نساء مخزوم أن تبـكي بواكيـها
و قيل فارقت يا فاروق صاحبنا **** فيه و قد كان أعطى القوس باريها
فقال خفت افتتان المسلمين به **** و فتنة النفس أعيت من يداويها
هبوه أخطأ في تأويل مقصده **** و أنها سقطة في عين ناعيها
فلن تعيب حصيف الرأي زلته **** حتى يعيب سيوف الهند نابيها
تالله لم يتَّبع في ابن الوليد هوى **** و لا شفى غلة في الصدر يطويها
لكنه قد رأى رأيا فأتبعه **** عزيمـة منه لـم تثـلم مواضـيها
لم يرع في طاعة المولى خؤولته **** و لا رعى غيرها فيما ينافيها
و ما أصاب ابنه و السوط يأخذه **** لديه من رأفة في الحد يبديها
إن الذي برأ الفاروق نزهه **** عن النقائص و الأغراض تنزيها
فذاك خلق من الفردوس طينته **** الله أودع فيــها ما ينقيـها
لاالكبر يسكنها لا الظلم يصحبها **** لا الحقد يعرفها لا الحرص يغويها

(عمر و عمرو بن العاص)
شاطرت داهية السواس ثروته **** و لم تخفه بمصر و هو واليها
و أنت تعرف عمرا في حواضرها **** و لست تجهل عمرا في بواديها
لم تنبت الأرض كابن العاص داهية **** يرمي الخطوب برأي ليس يخطيها
فلم يرغ حيلة فيما أمرت به **** و قام عمرو إلى الأجمال يزجيـها
و لم تقل عاملا منها و قد كثرت **** أمواله وفشا في الأرض فاشيها

(عمر و ولده عبد الله )
و ما وقى ابنك عبد الله أينقه **** لما اطلعت عليها في مراعيها
رأيتها في حماه وهي سارحة **** مثل القصور قد اهتزت أعاليها
فقلت ما كان عبد الله يشبعها **** لو لم يكن ولدي أو كان يرويها
قد استعان بجاهي في تجارته **** و بات باسم أبي حفص ينميها
ردوا النياق لبيت المال إن له **** حق الزيادة فيها قبل شاريها
و هذه خطة لله واضعها **** ردت حقوقا فأغنت مستميحيها
مالإشتراكية المنشود جانبها **** بين الورى غير مبنى من مبانيها
فإن نكن نحن أهليها و منبتها **** فإنـهم عرفوها قـبل أهليـها

(عمر و نصر بن حجاج)
جنى الجمال على نصر فغـربه **** عن المدينة تبكيـه و يبكيـها
و كم رمت قسمات الحسن صاحبها **** و أتعبت قصبات السبق حاويها
و زهرة الروض لولا حسن رونقها *** لما استطالت عليها كف جانيها
كانت له لمة فينانة عجب *** علـى جبـين خليـق أن يحليـها
و كان أنى مشى مالت عقائلها **** شوقا إليه و كاد الحسن يسبيها
هتفن تحت الليالي باسمه شغفا **** و للحسان تمنٍّ في لياليها
جززت لمته لما أتيتَ به **** ففاق عاطلها في الحسن حاليها
فصحت فيه تحول عن مدينتهم **** فإنها فتنة أخشى تماديها
و فتنة الحسن إن هبت نوافحها **** كفتنة الحرب إن هبت سوافيها

(عمر و رسول كسرى)
و راع صاحب كسرى أن رأى عمرا**** بين الرعية عطلا و هو راعيها
و عهده بملوك الفرس أن لها **** سورا من الجند و الأحراس يحميها
رآه مستغرقا في نومه فرأى **** فيه الجلالة في أسمى معانيها
فوق الثرى تحت ظل الدوح مشتملا **** ببردة كاد طول العهد يبليها
فهان في عينه ما كان يكبره **** من الأكاسر والدنيا بأيديها
و قال قولة حق أصبحت مثلا **** و أصبح الجيل بعد الجيل يرويها
أمنت لما أقمت العدل بينهم **** فنمت نوم قرير العين هانيها

(عمر و الشورى )
يا رافعا راية الشورى و حارسها **** جزاك ربك خيرا عن محبيها
لم يلهك النزع عن تأييد دولتها **** و للمنـيـة آلام تعـانيـها
لم أنس أمرك للمقداد يحمله **** إلى الجمـاعة إنذارا و تنبيـها
إن ظل بعد ثلاث رأيهم شعبا **** فجرد السيف و اضرب في هواديها
فاعجب لقوة نفس ليس يصرفها **** طعم المنية مرا عن مراميها
درى عميد بني الشورى بموضعها **** فعاش ما عاش يبنيها و يعليها
و ما استبد برأي في حكومته **** إن الحكومـة تغري مسـتبديـها
رأي الجماعة لا تشقى البلاد به **** رغم الخلاف و رأي الفرد يشقيها

(مثال من زهده)
يا من صدفت عن الدنيا و زينتها **** فلم يغرك من دنياك مغريها
ماذا رأيت بباب الشام حين رأوا **** أن يلبسوك من الأثواب زاهيها
و يركبوك على البرذون تقدمه **** خيل مطهمة تحـلو مرائيـها
مشى فهملج مختالا براكبه **** و في البراذين ما تزها بعاليـها
فصحت يا قوم كاد الزهو يقتلني **** و داخلتني حال لست أدريها
و كاد يصبو إلى دنياكم عمر **** و يرتضي بيـع باقيه بفانـيها
ردوا ركابي فلا أبغي به بدلا **** ردوا ثيابي فحسبي اليوم باليها

(مثال من رحمته )
و من رآه أمام القدر منبطحا **** و النار تأخذ منه و هو يذكيها
و قد تخلل في أثناء لحيته **** منها الدخان و فوه غاب في فيها
رأى هناك أمير المؤمنين على **** حال تروع لعمر الله رائيها
يستقبل النار خوف النار في غده **** و العين من خشية سالت مآقيها

(مثال من تقشفه و ورعه )
إن جاع في شدة قومٌ شركتهم **** في الجوع أو تنجلي عنهم غواشيها
جوع الخليفة و الدنيا بقبضته **** في الزهد منزلة سبحان موليها
فمن يباري أبا حفص و سيرته **** أو من يحاول للفاروق تشبيها
يوم اشتهت زوجه الحلوى فقال لها **** من أين لي ثمن الحلوى فأشريها
لا تمتطي شهوات النفس جامحة **** فكسرة الخبز عن حلواك تجزيها
و هل يفي بيت مال المسلمين بما **** توحي إليك إذا طاوعت موحيها
قالت لك الله إني لست أرزؤه **** مالا لحاجة نفـس كنـت أبغـيها
لكن أجنب شيأ من وظيفتنا **** في كل يوم على حـال أسويـها
حتى إذا ما ملكنا ما يكافئـها **** شـريتـها ثـم إنـي لا أثنـيها
قال اذهبي و اعلمي إن كنت جاهلة **** أن القناعة تغني نفس كاسيها
و أقبلت بعد خمس و هي حاملة **** دريهمات لتقضي من تشهيها
فقال نبهت مني غافلا فدعي **** هذي الدراهم إذ لا حق لي فيها
ويلي على عمر يرضى بموفية **** على الكفاف و ينهى مستزيدها
ما زاد عن قوتنا فالمسلمين به **** أولى فقومي لبيت المال رديها
كذاك أخلاقه كانت و ما عهدت **** بعـد النبـوة أخلاق تحـاكيها

(مثال من هيبته )
في الجاهلية و الإسلام هيبته **** تثني الخطوب فلا تعدو عواديها
في طي شدته أسرار مرحمة **** تثني الخطوب فلا تعدو عواديها
و بين جنبيه في أوفى صرامته **** فـؤاد والـدة تـرعى ذراريـها
أغنت عن الصارم المصقول درته **** فكم أخافت غوي النفس عاتيها
كانت له كعصى موسى لصاحبها **** لا ينزل البطل مجتازا بواديها
أخاف حتى الذراري في ملاعبها **** و راع حتى الغواني في ملاهيها
اريت تلك التي لله قد نذرت **** انشــودة لرسـول الله تهديـها
قالت نذرت لئن عاد النبي لنا **** من غزوة العلى دفي أغنيــها
و يممت حضرة الهادي و قد ملأت **** أنور طلعته أرجاء ناديها
و استأذنت و مشت بالدف و اندفعت **** تشجي بألحانها ما شاء مشجيها
و المصطفى و أبو بكر بجانبه **** لا ينكران عليها من أغانيـها
حتى إذا لاح من بعد لها عمر **** خارت قواها و كاد الخوف يرديها
و خبأت دفها في ثوبها فرقا **** منه وودت لو ان الأرض تطويها
قد كان حلم رسول الله يؤنسها **** فجاء بطش أبي حفص يخشيها
فقال مهبط وحي الله مبتسما **** و في ابتسامته معنى يواسيها
قد فر شيطانها لما رأى عمر **** إن الشياطين تخشى بأس مخزيها

(مثال من رجوعه إلى الحق )
و فتية ولعوا بالراح فانتبذوا **** لهم مكانا و جدوا في تعاطيها
ظهرت حائطهم لما علمت بهم **** و الليل معتكر الأرجاء ساجيها
حتى تبينتهم و الخمر قد أخذت **** تعلو ذؤابة ساقيها و حاسيها
سفهت آراءهم فيها فما لبثوا **** أن أوسعوك على ما جئت تسفيها
و رمت تفقيههم في دينهم فإذا **** بالشرب قد برعوا الفاروق تفقيها
قالوا مكانك قد جئنا بواحدة **** و جئتـنا بثـلاث لا تباليـها
فأت البيوت من الأبواب يا عمر **** فقد يُزنُّ من الحيطان آتيها
و استأذن الناس أن تغشى بيوتهم **** و لا تلم بدار أو تحييها
و لا تجسس فهذي الآي قد نزلت **** بالنهي عنه فلم تذكر نواهيها
فعدت عنهم و قد أكبرت حجتهم **** لما رأيت كتاب الله يمليها
و ما أنفت و إن كانوا على حرج **** من أن يحجك بالآيات عاصيها

(عمر و شجرة الرضوان)
و سرحة في سماء السرح قد رفعت **** ببيعة المصطفى من رأسها تيها
أزلتها حين غالوا في الطواف بها **** و كان تطوافهـم للدين تشويـها

( الخاتمه )
هذي مناقبه في عهد دولته **** للشاهدين و للأعقـاب أحكيـها
في كل واحدة منهن نابلة **** من الطبائع تغذو نفـس واعـيها
لعل في أمة الإسلام نابتتة **** تجلو لحاضرها مـرآة ماضيـها
حتى ترى بعض ما شادت أوائلها **** من الصروح و ما عاناه بانيها
وحسبها أن ترى ما كان من عمر **** حتى ينبه منها عين غافـيها
 
عبد الرحمن Çevrimdışı

عبد الرحمن

قُل آمَنتُ بِاللهِ ثُمَّ استَقِم
İslam-TR Üyesi
İlk mesajdaki video sadece bir bölümü kapsıyor.

Tamamı tek parça:
 
عبد الرحمن Çevrimdışı

عبد الرحمن

قُل آمَنتُ بِاللهِ ثُمَّ استَقِم
İslam-TR Üyesi
Ömer el-Fârûk Kasîdesi
İdris Ebker

Hz. Ömer'in (radıyallahu anh) çocuklarını doyuracak yemek bulamayan ve Halife'nin reayasına gerektiği gibi bakmadığından şikayet eden yaşlı kadın ile olan kıssasını anlatıyor. Hadise Hz. Ömer'in mevlâsı Eslem tarafından rivayet edilmiştir, kaside de onun bakış açısından yazılmış.

Bir gün Emîru'l Mü'minîn ile birlikteydim, saygı duyulan mekan sahibi Ömer el-Fârûk...


كنتُ يوماً مع أميرِ المؤمنين .:. عمرَ الفاروقِ ذي القدرِ المكين
صاحبُ الدُّرَّةِ ثاني الراشدين .:. مَنْ به اللهُ أعزَّ المسلمين
فـقـضـوا حتّى أذلّوا المشركين
و إذا نارٌ أضاءتْ سَحَراً .:. قالَ يا أسلَمُ قُمْ ماذا أرى
عَـلَّـهُم رَكْبٌ يريدون الـقِرى .:. فَـخَـرجنا و هو كالسهمِ انبرى
و دنوْنا مِنْ خِباءِ المُصْطَلينَ
فإذا بامراءةٍ قد نَصَبَتْ .:. قِدْرَها بينَ عِيالٍ أعْـوَلَت
ثمَّ حَـيَـيْـنا فردّتْ و استوت .:. قالَ هل أندنو ، فقالت إن أردت
فَـبِـخَـيْـرٍ أو دَع القلبَ الحزين
قال : ما بالُ العِيالِ تَصرُخُ .:. قالت : الجوع ، و إني أنفخُ
أوهمُ الـصِّـبْـيَـةَ أني أطبخُ .:. عَـلَّـهُم مِنْ بعدِ ذا أن يَفْرخوا
و يناموا حوْلَ قِدْري جـائعين
يا لِـنارٍ أظلمت في الأضلعِ .:. أحرقتْْ قلبي و أجرتْ مَدمعي
بيننا اللهُ و بينَ الأصلعِ .:. ها أنا مِنْ فرطِ جوعي لا أعي
بينَ نوْحٍ و صياحٍ و أنـيـن
قالَ : يا أماهُ مَنْ أدرى عمر .:. بكِ ، قالت : هذا أدهى و أَمَر
مَنْ تولَى أمْرَنا لا يَسْتَقِر .:. يَـنْـبَـري للـنـاسِ في قَـرٍّ و حَـر
يَـسْـمَـعُ الـشـاكي و يُـؤوي الـبـائـسـيـن
ويْلَ عَمْري كيفَ يرعى و ينام .:. ليسَ هذا مِنْ قوانينِ الأنام
مَـنْ سها عَنْ نوقِهِ جُنْحَ الظلام .:. يتولّى رَعْيَها راعي الحِمَـام
إنما هذا جزاءُ الـغـافـلـين
و لقدْ أصغى لها مِنْ غيرِ ضيق .:. و هو بالإصغاءِ للشكوى خَـلِـيق
و مضى بي ذلكَ الشيخُ الرَّفيق .:. يُسْرِعُ الخَطْوَ إلى دارِ الدقيق
و أتى منها بـدُهْـنٍ و طَـحـيـن
ثمَّ قالَ : احملْ عليَّ ، قلتُ : وَيْ .:. بلْ أنا أحملُ ، قال : احملْ عَلَيْ
قلتُ : عفواً ! ، قال : هل منكم فَـتِـي .:. يَـحْـمِـلُ الأوزارَ عنّي يـا أُخَـي
يومَ يُـؤتى بي لربِّ الـعـالمـين ؟!
و سرى الـفـاروقُ خوْفَ الـنِّـقْـمَـة .:. في الـدُّجى يَـحْـمِـلُ قوتَ الـصِّـبْـيَـة
و هو ممّنْ بُـشِّروا بالـجَـنَّـةِ .:. لا يرى في حملِهِ مِـنْ حِـطَّـةِ
بل قياماً بحقوقِ المسلمين
فَـمـضـى بي نحوَ الصـغـار .:. فـأتيْناهم و هم في الإنتظار
و لِـفَـرْطِ الجوعِ بينَ الجَـنْـبِ نار .:. في استعارٍ ما لهم منها من قرار
و رأوْنـا فاشرأبّوا قـائـمـين
قالت الأمُّ : اصبروا قد جاءنا .:. ذلكَ الشيخُ بما فيه المُـنَــا
و لقد يَـسَّـرَهُ اللهُ لنا .:. و الأميرُ غـافـلٌ عَـنْ حَـقِّـنـا
في كتابِ اللهِ بالـنَّـصْـرِ المُـبــين
فدنى منها برفقٍ و ابتسام .:. و دموعُ العينِ منها في انسجام
قال : قومي هَـيِّـئـي هذا الطعام .:. معـنا ، إن اليتامى لا تنام
إذ طوى ، و اللهُ خيرُ الرازقـين
رحمَ اللهُ أبا حفصٍ عمر .:. و سقى بُـقْـعَـتَـهُ صوبَ المطر
فلقد أبصرتُ أسلاكَ الـشَّـرَر .:. تَـلـفَـحُ اللّحيةَ منه بالـسَّـحَـر
و هو مُـهْـَـمٌ بإنضاج العجــين
قالت الأمُّ و قد رُمْـنا القيام .:. و تركْـنـا عندها فَـضْـلَ الـطـعام
: يا رعاكَ اللهُ يـا ساري الظلام .:. تَـحْـمِـلُ الأقواتَ للـغَـرثى الـصِّـيـام
أنت أولى مِـنْ أميرِ المؤمنــين
قال : أيْ يرحمُكِ اللهُ اعدِلي .:. و اذكري خيراً و لا تستعجلي
فإذا جِـئْـتِ الأميرَ فادخلي .:. تجديني قاعداً في المنزل
و عَـلَـيَّ الجِـدُّ فيما تطـلبــين
و تـنـحّـى عنهمُ مُـسْـتَـِـرا .:. رابطَ مَـرْبَـطَ أسادِ الشَّرى
و أنـا أطلبُ تعجيلُ السُّرى .:. فإذا هو مُـقْـبِـلٌ مُـسْـتَـبْـشرا
شـاكراً للهِ ربِّ الـعـالمـين
قال : يـا أَسْـلَـمُ قد أسهرهم .:. قارصُ الجوعِ بل اسْـتَـعْـبَـرَهُم
و لذا أحببتُ أن أبصرهم .:. في سرور ، و كذا غادَرهم
فلقد ناموا جميعاً باسمــين
 
عبد الرحمن Çevrimdışı

عبد الرحمن

قُل آمَنتُ بِاللهِ ثُمَّ استَقِم
İslam-TR Üyesi
Beka Yurdu (Daru'l Bekâ)
Ali b. Ebi Talib'ye (r.a.) nisbet edilmiştir.

لا لا تَأْسَفَنَّ على الدُّنْيَا وما فِيْهَا = فَالْمَوْتُ لاَ شَكَّ يُفْنِيْنَا ويُفْنِيْهَا
ومَنْ يَكُنْ هَمُّهُ الدُّنْيَا لِيَجْمَعَهَا = فَسَوْفَ يَوْمًا على رَغْمٍ يُخَلِّيْهَا
لاَ تَشْبَعُ النَّفْسُ مِنْ دُنْيَا تُجَمِّعُها = بُلَغَةٌ مِنْ قِوَامِ الْعَيْشِ تَكْفِيْهَا
إِعْمَلْ لِدَارِ الْبَقَا رِضْوَانُ خَازِنُهَا = الْجَارُ أحمَدُ والرَّحْمنُ بَانِيْهَا
أَرْضٌ لَهَا ذَهَبٌ والمِسْكُ طِيْنَتُهَا = والزَّعْفَرانُ حَشِيْشٌ نَّابِتٌ فِيْهَا
أَنْهَارُهَا لَبَنٌ مَّحْضٌ ومِنْ عَسَلٍ = والخَمْرُ يَجْرِي رَحِيْقًا في مَجَارِيْهَا
والطَّيْرُ تَجْرِي على الأَغْصَانِ عَاكِفَةً = تُسَبِّحُ الله جَهْرًا في مَغَانِيْهَا
مَنْ يَشْتَرِي قُبَّةً في العَدْنِ عَالِيةً = في ظِلِّ طُوْبَى رَفِيْعَاتٍ مَبَانِيْها
دَلاَّلُها المُصْطَفَى والله بَائِعُها = وجُبْرَئِيْلُ يُنَادِي في نَوَاحِيْهَا
مَنْ يَشْتَرِيْ الدّارَ في الفِرْدَوْسِ يَعْمُرَها = بِرَكْعَةٍ في ظَلاَمِ اللّيْلِ يُخْفِيْهَا
أَوْ سَدَّ جَوْعَةِ مِسْكِينٍ بِشِبْعَتِهِ = في يَوْمِ مَسْغَبَةٍ عَمَّ الغَلاَ فِيْهَا
النَّفْسُ تَطْمَعُ في الدُّنْيَا وقَدْ عَلِمَتْ = أَنْ السَّلاَمَةَ مِنْهَا تَرْكُ مَا فِيْهَا
والله لَوْ قَنِعَتْ نَفْسِي بِمَا رُزِقَتْ = مِنْ المَعِيْشَةِ إِلاَّ كَانَ يَكْفِيْهَا
والله والله أَيْمَانٌ مُكَرَّرَةٌ = ثَلاَثَةٌ عَنْ يَمِيْنٍ بَعْدَ ثَانِيْهَا
لَوْ أَنَّ في صَخْرَةٍ صَمَّا مُلَمْلَمَةٍ = في البَحْرِ رَاسِيَةٌ مِلْسٌ نََاحِيْهَا
رِزْقًَا لِعَبْدٍ بَرَاهَا الله لاَ نْفَلَقَتْ = حَتَّى تُؤَدِّي إِلَيْهِ كُلَّ مَا فِيْهَا
أَوْ كَانَ فَوْقَ طِبَاقِ السَّبْعِ مَسْلَكُهَا = لَسَهَّلَ الله في المَرْقَى مَرَاقِيْهَا
حَتَّى يَنال الّذِيْ في اللوْحِ خُطّ لَهُ = فَإِنْ أَتَتْهُ وإِلاَّ سَوْفَ يَأْتِيْهَا
أَمْوَالُنَا لِذَوِيْ المِيْرَاثِ نَجْمَعُهَا = ودَارُنا لِخَرَابِ البُومِ نَبْنِيْهَا
لاَ دَارَ لِلْمَرْءِ بَعْدَ المَوتِ يَسْكُنُهَا = إِلاَّ التي كانَ قَبْلَ المَوْتِ يَبْنِيْهَا
فَمَنْ بَنَاهَا بِخَيْرٍ طَابَ مَسْكَنُهُ = ومَنْ بَناهَا بِشَرٍّ خَابَ بَانِيْهَا
والنَّاسُ كالْحَبِّ والدُّنْيَا رَحَىً نّصُبِتْ = لِلْعَالَمِيْنَ وكَفُّ المَوْتِ يُلْهِيْهَا
فَلاَ الاقَامَةُ تُنْجِي النّفْسَ مِنْ تَلَفٍ = ولاَ الفِرَارُ مِنْ الأحْدَاثِ يُنْجِيْهَا
وكُلُّ نَفْسٍ لَهَا زَوْرٌ يُصْبِّحُهَا = مِنْ المَنِيْةِ يَوْمًا أَوْ يُمَسِّيْهَا
تِلْكَ المَنَازِلُ في الآفَاقِ خَاوِيَةٌ = أَضْحَتْ خَرَابًا وذَاقَ المَوْتَ بَانْيْهَا
أَيْنَ المُلوكُ الَّتِي عَنْ حَظِّهَا غَفَلَتْ = حَتَّى سَاقَهَا بِكَأْسِ المَوْتِ سَاقِيْهَا
أَفْنَى القُرْونِ وأَفْنَى كُلَّ ذِي عُمُرٍ = كَذَلِكَ المَوْتُ يُفْنِي كُلَّ مَا فِيْهَا
فَالمَوْتُ أَحْدَقَ بالدُّنْيَا وزُخْرُفِهَا = والنَّاسُ في غَفْلَةٍ عَنْ تَرْكِ مَا فِيْهَا
لَوْ أَنَّهَا عَقَلَتَ مَاذَا يُرَادُ بِهَا = ما طَابَ عَيْشٌ لَّهَا يَومًا ويُلْهِيْهَا
نَلْهُوا ونَأْمَلُ آمالاً نُسَرُّ بِهَا = شَرِيْعَةُ المَوْتِ تَطْوِيْنَا وتَطْوِيْهَا
فَاغْرِسْ أُصُولَ التُّقَى ما دُمْتَ مُقْتَدِرًا = واعْلَمْ بِأَنّكَ بَعْدَ المَوْتِ لاَقِيْهَا
تَجْنِي الثِّمَارَ غَدَاً في دَارِ مَكْرُمَةٍ = لاَ مَنَّ فِيْهَا ولا التَّكْدِيْرُ يَأْتِيْهَا
فِيْهَا نَعِيْمٌ مُقِيْمٌ دَائِمًا أَبَدًا = بِلاَ انْقِطَاعٍ ولا مَنٍّ يُدَانِيْهَا
الأُذْنُ والعَيْنُ لَمْ تَسْمَعْ ولَمْ تَرَهُ = ولَمْ يَدْرِ في قُلُوبِ الخَلْقِ مَا فِيْهَا
فَيَا لَهَا مِنْ كَرَامَاتٍ إِذا حَصَلَتْ = ويَا لَهَا مِنْ نُفُوسِ سَوْفَ تَحْوِيْهَا
وهَذِهِ الدَّارُ لا تَغْرُرْكَ زَهْرَتُهَا = فَعَنْ قَرِيْبٍ تَرَى مُعْجِبُكَ ذَاوِيْهَا
فَارْبَأْ بِنَفْسِكَ لا يَخْدَعُكَ لاَمِعُهَا = مِنَ الزَّخَارِفِ واحْذَرِ مِنْ دَوَاهِيْهَا
خَدَّاعَةٌ لَمْ تَدُمْ يَوْمًا على أَحَدٍ = وَلاَ اسْتَقَرَّتْ على حَالٍ لَيَالِيْهَا
فَانْظُرْ وفَكِّرْ فَكَمْ غَزَّتْ ذَوِي طَيْشٍ = وكَمْ أَصَابَتْ بِسَهْمِ المَوْتِ أَهْلِيْهَا
اعْتَزَّ قَارُون في دُنْيَاهُ مِنْ سَفَهٍ = وكَانَ مِنْ خَمْرِهَا يا قَوْمُ ذَاتِيْها
يَبِيْتُ لَيْلَتَهُ سَهْرَانَ مُنْشَغِلاً = في أَمْرِ أَمْوَالِهِ في الهَمِّ يَفْدِيْهَا
وفي النَّهَارِ لَقَدْ كَانَتْ مُصِيْبَتُهُ = تَحُزُّ في قَلْبِهِ حَزَّاً فَيُخْفِيْهَا
فَمَا اسْتَقَامَتْ لَهُ الدُّنْيَا ولا قَبِلَتْ = مِنْهُ الودَادَ ولَمْ تَرْحَمْ مُحِبِّيْهَا
ثُمَّ الصَّلاَةُ على المَعْصُومِ سَيِّدِنَا = أَزْكَى البَرِّيةِ دَانِيْهَا وقَاصِيْهَا




 
عبد الرحمن Çevrimdışı

عبد الرحمن

قُل آمَنتُ بِاللهِ ثُمَّ استَقِم
İslam-TR Üyesi
Her şey tamamlandıktan sonra noksanlaşır لِكُلِّ شَيءٍ إذا ما تمَّ نُقصَانُ
Ebu'l Bekâ er-Rundi

İşbiliyye'nin 1248 yılında düşmesine ağıt yakan bir kaside. Çok anlamlı ve günümüze, aslında her zaman uyarlanabilir.

Arapça Metin:
لِكُلِّ شَيءٍ إذا ما تمَّ نُقصَانُ * * * فلا يغرُّ بطِيب العَيشِ إنسانُ
هيَ الأمورُ كما شاهدتُها دُولٌ * * * من سره زمنٌ ساءتهُ أزمانُ
وَهَذِهِ الدَّارُ لا تبقِي على أحدٍ * * * ولا يدُومُ عَلَى حَالٍ لَهَا شانُ
أين المُلُوكُ ذوي التُيجانِ مِن يمنٍ * * * وأين منهم أكاليلٌ وتيجانُ
وأين ما شادهُ شدادُ في إرمٍ * * * وأين ما ساسهُ في الفُرسِ ساسانُ
وأين ما حازه قارون من نهبٍ * * * وأين عادٌ وشدادٌ وقحطانُ
أتى على الكل أمرٍ لا مرد لهُ * * * حتى قضوا فكأن القوم ما كانُوا
وصار ما كان من ملك و من ملكٍ * * * كما حكى عن خيال الطيف وسنانُ
كأنما الصعب لم يسهل له سببٌ * * * يوماً ولا ملك الدنيا سليمانُ
فجائع الدنيا أنواعٌ منوعةٌ * * * وللزمان مسراتٌ وأحزانُ
وللحوادث سلوانُ يسهلها * * * وما لما حل بالإسلام سلوانُ
هي الجزيرة أمرٌ لا عزاء لهُ * * * هوى له أحدٌ وانهد شهلانُ
أصابها العينُ في الإسلام فارتزأتُ * * * حتى خلت منه أقطارٌ وبلدانُ
فاسأل بلنسية ما شأن مرسية * * * وأين شاطبة أم أين جيانُ
وأين قرطبةُ دار العلوم فكم * * * من عالم قد سما فيها له شأنُ
وأين حمصُ وما تحويه من نزهٍ * * * ونهرها العذب فياض وملآنُ
قواعد كن أركان البلاد فما * * * عسى البقاء إذا لم تبق أركانُ
تبكي الحنفيةُ البيضاءُ من أسفٍ * * * كما بكى لفراقِ الإلف هيمانُ
على ديارِ من الإسلامِ خاليةٌ * * * قد أقفرت ولها بالكفر عمرانُ
حيث المساجدُ صارت كنائس * * * ما فيهنَّ إلا نواقيسٌ وصلبانُ
حتى المحاريب تبكي وهي جامدةٌ * * * حتى المنابرُ تبكي وهي عيدانُ
يا غافلاً وله في الدهرِ موعظةٌ * * * إن كنت في سنةٍ فالدهرُ يقظانُ
وماشياً مرحاً يلهيه موطنهُ * * * أبعد حِمصٍ تغرُّ المرءُ أوطانُ
تلك المُصيبةُ أنست ما تقدمها * * * ومالها من طوالِ الدهرِ نسيانُ
يا راكبين عتلق الخيل ضامرة * * * كأنها في مجال السبقِ عقبانُ
وحاملين سيوف الهند مرهفةً * * * كأنها في ظلام النقع نيرانُ
وَرَاتِعِين وراء البحر في دَعَةٍ * * * لَهُم بأوطانهم عزٌ وسلطانُ
أعندكم نبأٌ من أهلِ أندلُسٍ * * * فقد سرى بحديثِ القومِ ركبانُ
كم يستغيثُ بنا المُستضعفُونَ وهم * * * قتلى وأسرى فما يهتزَّ إنسانُ
لمثلِ هذا يبكي القلب من كمدٍ * * * إن كان في القلبِ إسلامٌ وإيمانُ


İngilizce Tercüme (James T. Monroe)
Everything declines after reaching perfection, therefore let no man be beguiled by the sweetness of a pleasant life.

As you have observed, these are the decrees that are inconstant: he whom a single moment has made happy, has been harmed by many other moments;

And this is the abode that will show pity for no man, nor will any condition remain in its state for it.

Fate irrevocably destroys every ample coat of mail when Mashrifi swords and spears glance off without effect;

It unsheathes each sword only to destroy it even if it be an Ibn Dhi Yazan and the scabbard Ghumdan.

Where are the crowned kings of Yemen and where are their jewel-studded diadems and crowns?

Where are [the buildings] Shaddad raised in Iram and where [the empire] the Sassanians ruled in Persia?

Where is the gold Qarun once possessed; where are ‘Ad and Shaddad and Qahtan?

An irrevocable decree overcame them all so that they passed away and the people came to be as though they had never existed.

The kingdoms and kings that had been come to be like what a sleeper has told about [his] dream vision.

Fate turned against Darius as well as his slayer, and as for Chosroes, no vaulted palace offered him protection.

It is as if no cause had ever made the hard easy to bear, and as if Solomon had never ruled the world.

The misfortunes brought on by Fate are of many different kinds, while Time has causes of joy and of sorrow.

For the accidents [of fortune] there is a consolation that makes them easy to bear, yet there is no consolation for what has befallen Islam.

An event which cannot be endured has overtaken the peninsula; one such that Uhud has collapsed because of it and Thahlan has crumbled!

The evil eye struck [the peninsula] in its Islam so that [the land] decreased until whole regions and districts were despoiled of [the faith].

Therefore ask Valencia what is the state of Murcia; and where is Jativa, and where is Jaen?

Where is Cordoba, the home of the sciences, and many a scholar whose rank was once lofty in it?

Where is Seville and the pleasures it contains, as well as its sweet river overflowing and brimming full?

[They are] capitals which were the pillars of the land, yet when the pillars are gone, it may no longer endure!

The tap of the white ablution fount weeps in despair, like a passionate lover weeping at the departure of the beloved,

Over dwellings emptied of Islam that were first vacated and are now inhabited by unbelief;

In which the mosques have become churches wherein only bells and crosses may be found.

Even the mihrabs weep though they are solid; even the pulpits mourn through they are wooden!

O you who remain heedless though you have a warning in Fate: if you are asleep, Fate is always awake!

And you who walk forth cheerfully while your homeland diverts you [from cares], can a homeland beguile any man after [the loss of] Seville?

This misfortune has caused those that preceded it to be forgotten, nor can it ever be forgotten for the length of all time!

O you who ride lean, thoroughbred steeds which seem like eagles in the racecourse;

And you who carry slender, Indian blades which seem like fires in the darkness caused by the dust cloud [of war],

And you who are living in luxury beyond the sea enjoying life, you who have the strength and power in your homelands,

Have no you no news of the people of Andalus, for riders have carried forth what men have said [about them]?

How often have the weak, who were being killed and captured while no man stirred, asked our help?

What means this severing of the bonds of Islam on your behalf, when you, O worshipers of God, are [our] brethren?

Are there no heroic souls with lofty ambitions; are there no helpers and defenders of righteousness?

O, who will redress the humiliation of a people who were once powerful, a people whose condition injustice and tyrants have changed?

Yesterday they were kings in their own homes, but today they are slaves in the land of the infidel!

Thus, were you to see them perplexed, with no one to guide them, wearing the cloth of shame in its different shades,

And were you to behold their weeping when they are sold, the matter would strike fear into your heart, and sorrow would seize you.

Alas, many a mother and child have been parted as souls and bodies are separated!

And many a maiden fair as the sun when it rises, as though she were rubies and pearls,

Is led off to abomination by a barbarian against her will, while her eye is in tears and her heart is stunned.

The heart melts with sorrow at such [sights], if there is any Islam or belief in that heart!

Görüntülü ve Eng Altyazılı Bir Kesinti
Ali el-Anizi tarafından okunuyor


Tamamı, seçme kâri
 
عبد الرحمن Çevrimdışı

عبد الرحمن

قُل آمَنتُ بِاللهِ ثُمَّ استَقِم
İslam-TR Üyesi
Ummeti Hel Leki Beynel Umemi... Minberun lisseyfi ev lil kalemi?
Ümmetim, ümmetler arasında senin için kalem veya kılıç için hiç bir minber var mı?

Neşid şeklinde okunuşu:

Başka versiyonlar da vardır. Bunlardan meşhur olanlarda şiirin büyük bir kısmı eksiktir.

أمتي هل لك بين الأمم منبر للسيف أو للقلم
أتلقاك وطرفي ..... مطرق خجلا من أمسك المنصرم
ويكاد الدمع يهمي عابثا ببقايا ..... كبرياء ..... الألم
أين دنياك التي أوحت إلى وتري كل يتيم النغم
كم تخطيت على أصدائه ملعب العز ومغنى الشمم
وتهاديت كأني ..... ساحب مئزري فوق جباه الأنجم
أمتي كم غصة دامية خنقت نجوى علاك في فمي
أي جرح في إبائي راعف فاته الآسي فلم يلتئم
ألاسرائيل ..... تعلو ..... راية في حمى المهد وظل الحرم !؟
كيف أغضيت على الذل ولم تنفضي عنك غبار التهم ؟
أوما كنت إذا البغي اعتدى موجة من لهب أو من دم !؟
كيف أقدمت وأحجمت ولم يشتف الثأر ولم تنتقمي ؟
اسمعي نوح الحزانى واطربي وانظري دمع اليتامى وابسمي
ودعي القادة في أهوائها تتفانى في خسيس المغنم
رب وامعتصماه انطلقت ملء أفواه البنات اليتم
لامست أسماعهم ..... لكنها لم تلامس نخوة المعتصم
أمتي كم صنم مجدته لم يكن يحمل طهر الصنم
لايلام الذئب في عدوانه إن يك الراعي عدوَّ الغنم
فاحبسي الشكوى فلولاك لما كان في الحكم عبيدُ الدرهم
أيها الجندي يا كبش الفدا يا شعاع الأمل المبتسم
ما عرفت البخل بالروح إذا طلبتها غصص المجد الظمي
بورك الجرح الذي تحمله شرفا تحت ظلال العلم

Bir kısmın İngilizce çevirisi:
My nation, is there for you between the nations
any pulpit for sword or pen?

I observe you, my gaze being quite
out of shame of your bygone past

Where is your life which revealed to
my bowstring every orphan of melody

My nation, how much bleeding sorrow,
did choke secret talks on your loftiness into my mouth

How did you overlook the disgrace and did not
stir up the dusts of accusation off yourself

Where you not, when the aggression transgressed
a tide of flames or blood?

Listen to the wailing of the sad and delight them
And look to the tears of the orphans and smile

My nation, how many idols did you glorify,
which in reality did not carry the purity of an idol

O soldier, oh bellwether of sacrifice
Oh heraldry of the smiling hope

You did not know any avarice towards the soul when
the incomplete parts of the subtle glory demanded it




 
عبد الرحمن Çevrimdışı

عبد الرحمن

قُل آمَنتُ بِاللهِ ثُمَّ استَقِم
İslam-TR Üyesi
Her şey tamamlandıktan sonra noksanlaşır لِكُلِّ شَيءٍ إذا ما تمَّ نُقصَانُ
Ebu'l Bekâ er-Rundi

İşbiliyye'nin 1248 yılında düşmesine ağıt yakan bir kaside. Çok anlamlı ve günümüze, aslında her zaman uyarlanabilir.

Arapça Metin:
لِكُلِّ شَيءٍ إذا ما تمَّ نُقصَانُ * * * فلا يغرُّ بطِيب العَيشِ إنسانُ
هيَ الأمورُ كما شاهدتُها دُولٌ * * * من سره زمنٌ ساءتهُ أزمانُ
وَهَذِهِ الدَّارُ لا تبقِي على أحدٍ * * * ولا يدُومُ عَلَى حَالٍ لَهَا شانُ
أين المُلُوكُ ذوي التُيجانِ مِن يمنٍ * * * وأين منهم أكاليلٌ وتيجانُ
وأين ما شادهُ شدادُ في إرمٍ * * * وأين ما ساسهُ في الفُرسِ ساسانُ
وأين ما حازه قارون من نهبٍ * * * وأين عادٌ وشدادٌ وقحطانُ
أتى على الكل أمرٍ لا مرد لهُ * * * حتى قضوا فكأن القوم ما كانُوا
وصار ما كان من ملك و من ملكٍ * * * كما حكى عن خيال الطيف وسنانُ
كأنما الصعب لم يسهل له سببٌ * * * يوماً ولا ملك الدنيا سليمانُ
فجائع الدنيا أنواعٌ منوعةٌ * * * وللزمان مسراتٌ وأحزانُ
وللحوادث سلوانُ يسهلها * * * وما لما حل بالإسلام سلوانُ
هي الجزيرة أمرٌ لا عزاء لهُ * * * هوى له أحدٌ وانهد شهلانُ
أصابها العينُ في الإسلام فارتزأتُ * * * حتى خلت منه أقطارٌ وبلدانُ
فاسأل بلنسية ما شأن مرسية * * * وأين شاطبة أم أين جيانُ
وأين قرطبةُ دار العلوم فكم * * * من عالم قد سما فيها له شأنُ
وأين حمصُ وما تحويه من نزهٍ * * * ونهرها العذب فياض وملآنُ
قواعد كن أركان البلاد فما * * * عسى البقاء إذا لم تبق أركانُ
تبكي الحنفيةُ البيضاءُ من أسفٍ * * * كما بكى لفراقِ الإلف هيمانُ
على ديارِ من الإسلامِ خاليةٌ * * * قد أقفرت ولها بالكفر عمرانُ
حيث المساجدُ صارت كنائس * * * ما فيهنَّ إلا نواقيسٌ وصلبانُ
حتى المحاريب تبكي وهي جامدةٌ * * * حتى المنابرُ تبكي وهي عيدانُ
يا غافلاً وله في الدهرِ موعظةٌ * * * إن كنت في سنةٍ فالدهرُ يقظانُ
وماشياً مرحاً يلهيه موطنهُ * * * أبعد حِمصٍ تغرُّ المرءُ أوطانُ
تلك المُصيبةُ أنست ما تقدمها * * * ومالها من طوالِ الدهرِ نسيانُ
يا راكبين عتلق الخيل ضامرة * * * كأنها في مجال السبقِ عقبانُ
وحاملين سيوف الهند مرهفةً * * * كأنها في ظلام النقع نيرانُ
وَرَاتِعِين وراء البحر في دَعَةٍ * * * لَهُم بأوطانهم عزٌ وسلطانُ
أعندكم نبأٌ من أهلِ أندلُسٍ * * * فقد سرى بحديثِ القومِ ركبانُ
كم يستغيثُ بنا المُستضعفُونَ وهم * * * قتلى وأسرى فما يهتزَّ إنسانُ
لمثلِ هذا يبكي القلب من كمدٍ * * * إن كان في القلبِ إسلامٌ وإيمانُ


İngilizce Tercüme (James T. Monroe)
Everything declines after reaching perfection, therefore let no man be beguiled by the sweetness of a pleasant life.

As you have observed, these are the decrees that are inconstant: he whom a single moment has made happy, has been harmed by many other moments;

And this is the abode that will show pity for no man, nor will any condition remain in its state for it.

Fate irrevocably destroys every ample coat of mail when Mashrifi swords and spears glance off without effect;

It unsheathes each sword only to destroy it even if it be an Ibn Dhi Yazan and the scabbard Ghumdan.

Where are the crowned kings of Yemen and where are their jewel-studded diadems and crowns?

Where are [the buildings] Shaddad raised in Iram and where [the empire] the Sassanians ruled in Persia?

Where is the gold Qarun once possessed; where are ‘Ad and Shaddad and Qahtan?

An irrevocable decree overcame them all so that they passed away and the people came to be as though they had never existed.

The kingdoms and kings that had been come to be like what a sleeper has told about [his] dream vision.

Fate turned against Darius as well as his slayer, and as for Chosroes, no vaulted palace offered him protection.

It is as if no cause had ever made the hard easy to bear, and as if Solomon had never ruled the world.

The misfortunes brought on by Fate are of many different kinds, while Time has causes of joy and of sorrow.

For the accidents [of fortune] there is a consolation that makes them easy to bear, yet there is no consolation for what has befallen Islam.

An event which cannot be endured has overtaken the peninsula; one such that Uhud has collapsed because of it and Thahlan has crumbled!

The evil eye struck [the peninsula] in its Islam so that [the land] decreased until whole regions and districts were despoiled of [the faith].

Therefore ask Valencia what is the state of Murcia; and where is Jativa, and where is Jaen?

Where is Cordoba, the home of the sciences, and many a scholar whose rank was once lofty in it?

Where is Seville and the pleasures it contains, as well as its sweet river overflowing and brimming full?

[They are] capitals which were the pillars of the land, yet when the pillars are gone, it may no longer endure!

The tap of the white ablution fount weeps in despair, like a passionate lover weeping at the departure of the beloved,

Over dwellings emptied of Islam that were first vacated and are now inhabited by unbelief;

In which the mosques have become churches wherein only bells and crosses may be found.

Even the mihrabs weep though they are solid; even the pulpits mourn through they are wooden!

O you who remain heedless though you have a warning in Fate: if you are asleep, Fate is always awake!

And you who walk forth cheerfully while your homeland diverts you [from cares], can a homeland beguile any man after [the loss of] Seville?

This misfortune has caused those that preceded it to be forgotten, nor can it ever be forgotten for the length of all time!

O you who ride lean, thoroughbred steeds which seem like eagles in the racecourse;

And you who carry slender, Indian blades which seem like fires in the darkness caused by the dust cloud [of war],

And you who are living in luxury beyond the sea enjoying life, you who have the strength and power in your homelands,

Have no you no news of the people of Andalus, for riders have carried forth what men have said [about them]?

How often have the weak, who were being killed and captured while no man stirred, asked our help?

What means this severing of the bonds of Islam on your behalf, when you, O worshipers of God, are [our] brethren?

Are there no heroic souls with lofty ambitions; are there no helpers and defenders of righteousness?

O, who will redress the humiliation of a people who were once powerful, a people whose condition injustice and tyrants have changed?

Yesterday they were kings in their own homes, but today they are slaves in the land of the infidel!

Thus, were you to see them perplexed, with no one to guide them, wearing the cloth of shame in its different shades,

And were you to behold their weeping when they are sold, the matter would strike fear into your heart, and sorrow would seize you.

Alas, many a mother and child have been parted as souls and bodies are separated!

And many a maiden fair as the sun when it rises, as though she were rubies and pearls,

Is led off to abomination by a barbarian against her will, while her eye is in tears and her heart is stunned.

The heart melts with sorrow at such [sights], if there is any Islam or belief in that heart!

Görüntülü ve Eng Altyazılı Bir Kesinti
Ali el-Anizi tarafından okunuyor


Tamamı, seçme kâri

Bu benim en sevdiğim kaside haline geldi. Türkçe tercümesini de buldum bu arada. En çok beğendiğim yerleri kalınlaştırdım. Enver el-Evlaki (rahimehullah) da bir konuşmasında buna dikkat çekiyordu; Endülüs ile günümüz arasında bir çok benzerlik var, bu kaside de bunu gösteriyor. Müslümanların bir kısmı katliama maruz kalırken, diğer bir kısmı refah içinde hayatını sürdürüyor. Endülüs'ün kuzeyi düşerken, güneyi umursamaz bir şekilde eğlence içindeydi. Hiç kimse hayal edemezi İslam'ın Yeşil Yarımada'dan silineceğini. Ama sonunda o kralların mülkü de zail oldu. El Muizz insanları yücelttiği gibi, El Muzill ismiyle zelil de kılar.

1- لكل شيء إذا ما تمنقصانُ * فلا یُغرَّ بطیب العیش إنسانُ
Her şey tamamlandığında eksilir. Öyleyse insan hayatın güzelliğine aldanmasın.

2 -ھي الأمور كما شاھدتھا دولٌ * من سرَّهُزمنٌ ساءتھأزمانُ
İşler gördüğün gibi dönüşümlüdür. Bir zaman her kimi sevindirirse birçok zaman da onu üzer.

3 -وھذه الدار لا تبقي على أحد * ولا یدوم على حال لھا شانُ
Dünya baki değil kimseye. Şanlı hiçbir durum devam etmez.

4 -یمزق الدھر حتمًا كل سابغةٍ* إذا نبت مشرفیات وخرصان
Yırtar tüm zırhları zaman. Köreldiğinde Meşârif ve Harsân kılıçları.

5 -وینتضي كل سیف للفناء ولو * كان ابن ذي یزن والغمد غمدان
İbn Zî Yezen’in kılıcı olup bir değil iki kında olsa da her kılıç yok olmaya doğru gider.

6 -أین الملوك ذوو التیجان من یمنٍ * وأین منھم أكالیلٌ وتیجانُ
Nerede Yemen’in o güç sahibi kralları, nerede onlardan İklîl ile Tîcân

7 -وأین ما شاده شدَّادُ في إرمٍ * وأین ما ساسھ في الفرس ساسانُ
Şeddad’ın İrem’de kurduğu nerede, ya nerede Fars’ı yöneten Sâsân

8 -وأین ما حازه قارون من ذھب * وأین عادٌ وشدادٌ وقحطانُ
Hani Kârûn’un elde ettiği hazineler, nerede ‘Âd, Şeddâd ve Kahtân

9 -أتى على الكل أمر لا مرد لھ* حتى قضوا فكأن القوم ما كانوا
Kaçınılmaz son hepsini buldu. Hiç var olmamış gibi yok oldular.

10 -وصار ماكان من مُلك ومن مَلك * كما حكى عن خیال الطیفِ وسنانُ
Bütün mülk ve melikler uykuluklunun hayalindeki tayf gibi oldu.

11 -دار الزمان على دارا وقاتلھ * وأمَّ كسرى فما آواه إیوانُ
Zaman Dâra’nın ve katilinin aleyhine döndü. Hem Kisra’ya yöneldi hiçbir saray onu
barındırmadı.

12 -كأنما الصعب لم یسھل لھ سببُ * یومًا ولا مَلك الدنیا سلیمان
Sanki günün birinde, zorluğu kolaylaştıran hiçbir sebep olmamıştır ve Süleyman da dünyaya hâkim olmamıştır.

13 -فجائع الدھر أنواع منوعة * وللزمان مسراتوأحزانُ
Çok çeşitlidir acıları devranın. Sevindirici ve üzücü anları vardır zamanın.

14 -وللحوادث سلوان یسھلھا * وما لما حل بالإسلام سلوانُ
Belaları hafifleten tesellileri vardır. Ama İslâm’ın başına gelen belaları hafifletecek tesellisi yoktur.

II
15 -دھى الجزیرة أمرٌ لا عزاء لھ * ھوى لھ أحدٌ وانھدثھلانُ
Ada’nın başına tesellisi olmayan bir bela geldi. Acısından dümdüz oldu Uhud ve Sehlân

16 -أصابھا العینُ في الإسلامفارتزأتْ * حتى خلت منھ أقطارٌ وبلدانُ
İslâm için onlara nazar değdi ve mahrum kaldı. Böylce bölgeler ve şehirler İslâmsız kaldı.

17 -فاسأل بلنسیةَ ماشأنُ مرسیةٍ * وأین شاطبةٌ أمْ أین جیَّانُ
Mersiye’nin başına gelenleri Belensiye’ye sor. Nerede Şâtıba, hani Ciyyân nerede?

18 -وأین قرطبةٌدارُ العلوم فكم * من عالمٍ قدسما فیھا لھ شانُ
İlim merkezi Kurtuba nerede. Nice âlimin şanı yüceldi orada

19 -وأین حمصُ وما تحویھ من نزهٍ * ونھرھا العذب فیاضوملآنُ
Nerede Hıms (İşbilye), içindeki mesireler, tatlı, dolu ve taşkın nehri nerede?

20 -قواعدكنَّ أركانَ البلاد فما * عسى البقاء إذا لم تبق أركان
Ülkenin sütunlarıydı bu şehirler. Geride ne kalması umulur ki yıkılsa erkân.

21 -تبكي الحنیفیةُ البیضاءُ من أسفٍ * كما بكى لفراق الإلف ھیمانُ
Bembeyaz Hanîf dini ağlıyor üzüntüden. Tıpkı âşıkların ayrılıkta ağladıkları gibi.

22 -على دیارٍ منالإسلامِ خالیةٍ * قدأقْفرتْ ولھا بالكفرِعُمرانُ
Küfürle mamur olmuş ve İslam’ın artık kalmadığı diyara (ağlıyor)

23 -حیث المساجدُ قدأضحتْ كنائسَ ما * فیھنَّ إلا نواقیس وصلبانُ
Çünkü kiliseye dönüşmüştür camiler, içlerinde yoktur çan ve haçtan başka.


24 -حتى المحاریبُ تبكي وھي جامدةٌ * حتى المنابرُ ترثي وھي عیدانُ
Cansız olduğu halde mihraplar bile ağlıyor. Tahtadan olduğu halde minberler ağıt yakıyor.

25 -یا غافلاً ولھ فيالدھرِموعظةٌ * إن كنت فيسِنَةٍ فالدھر یقظانُ
Ey zamandan öğüt alabilecek iken gaflette olan kimse! Eğer uykuda isen bil ki zaman uyanıktır.

26 -وماشیًامرحًا یلھیھ موطنھُ * أبعدحمصٍ تَغرُّ المرءَ أوطانُ
(Ey) vatanıyla meşgul olup böbürlenerek yürüyen kimse! Hımıs’tan sonra kişiyi
gururlandıracak vatan mı var?


تلك المصیبةُ أنْسَتْ ما تقدَّمھا * ومالها مع طول الدهرِ نسيانُ -27
Bu musibet, kendisinden önceki belaları unutturdu. Kendisi ise uzun zaman unutulmayacaktır.

III
28 -یا راكبین عتاقَ الخیلِ ضامرةً * كأنھا في مجال السبقِ عقبانُ
Ey yarış sahasında kartal gibi ince Arap atlara binenler!

29 -وحاملینسیوفَ الھندِ مرھفةُ * كأنھا في ظلام النقع نیرانُ
Toz karanlığında ateş gibi olan keskin Hint kılıçlarını taşıyanlar.

30 -وراتعین وراء البحر في دعةٍ * لھم بأوطانھم عزٌّ وسلطانُ
Memleketlerinde izzet ve güç sahibi olarak deniz ötesinde bolluk içinde çayırlarda eğlenenler


31 -أعندكم نبأ عن أھل أندلسٍ * فقد سرى بحدیثِ القومِ ركبانُ
Var mı haberiniz Endülüs ehlinden? Kervanlar haberlerini her tarafa yaymıştır.

32 -كم یستغیث بھاالمستضعفون وھم * قتلى وأسرى فما یھتز إنسان
Orada kimi esir kimi ölü nice müstazaf yalvarıyor ama kımıldamıyor insan.

33 -ماذا التقاطع في الإسلام بینكمُ * وأنتمْ یا عباد الله إخوانُ
Bu nasıl bir ayrılıktır İslam’da aranızda! Ey Allah’ın kulları! Oysa siz kardeşsiniz

34 -ألا نفوسٌ أبیَّاتٌ لھا ھممٌ * أماعلى الخیرِ أنصارٌ وأعوانُ
Yok mu gayret ve onur sahibi kimseler? Yok mu hayrın yardımcıları ve destekleyenleri


IV
35 -یا من لذلةِقومٍ بعدَ عزِّھُمُ * أحال حالھمْ جورُ وطغیانُ
Hey! İzzetten sonra zillete düşen millete koşun. Değiştirmiştir durumlarını zulüm ve tuğyan


36 -بالأمس كانوا ملوكًا في منازلھم * والیومَ ھم في بلاد الكفرعبدانُ
Daha dün kral idiler evlerinde. Bu gün ise küfür diyarında oldular köle


37 -فلو تراھم حیارى لا دلیل لھمْ * علیھمُ من ثیابِ الذلِ ألوانُ
Her türünden zillet elbisesi içinde şaşkın ve rehbersiz hallerini bir görseydin.

38 -ولو رأیتَ بكاھُم عندَ بیعھمُ * لھالكَ الأمرُ واستھوتكَ أحزانُ
Satıldıkları anki ağlayışlarını bir görseydin. Bu vahim durumun korkusuna kapılır üzüntülere
boğulurdun.


39 -یاربَّ أمٍّ وطفلٍ حیلَ بینھما * كما تفرقَ أرواحٌ وأبدانُ
Hey! Nice anne ve çocuk birbirinden uzaklaştırıldı. Tıpkı ruhların ve bedenlerin birbirinden
ayrıldığı gibi.

40 -وطَفلةٍ مثل حسنِ الشمسِ إذ طلعت * كأنماھي یاقوتٌ ومرجانُ
Genç kız ki doğduğunda güneş gibi. Sanki o yakut ve mercandır.

41 -یقودُھا العلجُ للمكروه مكرھةً * والعینُ باكیةُ والقلبُ حیرانُ
Gâvur onu zorla kötülüğe doğru sürmektedir. Gözleri ağlıyor kalbi ise şaşkındır.

42 -لمثل ھذا یذوبُ القلبُ من كمدٍ * إن كان في القلب إسلامٌ وإیمانُ
Böylesi acılar için eriyor kalp üzüntüden. Varsa eğer kalpte İslâm ve îmân

(el-Ensârî, 1984: IV, 137; elMerrâkeşî,
1985: 463-464; İbn Ebî Zer‘, 1972: 112-114; el-Makkarî, 1968: IV, 486-490)

Tercüme: Uluslararası Sosyal Araştırmalar Dergisi / The Journal of International Social Research / Cilt: 8 Sayı: 36 Volume: 8 Issue: 36 / Şubat 2015 February 2015 / http://www.sosyalarastirmalar.com Issn: 1307-9581 / BİR ŞEHİR MERSİYESİ ÖRNEĞİ: EBU’L-BEKÂ ER-RUNDÎ’NİN ENDÜLÜS MERSİYESİ, A CITY ELEGY EXAMPLE: ABU’L-BEQA SALEEH B. SHERIF AR-RUNDI’S ELEGY FOR / ANDALUSIA, Abdulhadi TİMURTAŞ·

Şu okuyuş bence en güzeli: https://soundcloud.com/mababutain/alandalus1
Neşid tarzında isteyenler için, Naif eş-Şehran'dan: https://soundcloud.com/dekrajameela/ivebrdnf0i5x
 
Berkut Altay Çevrimdışı

Berkut Altay

رَفْرِفِي يَا رَايَةَ التَوْحِيدِ
İslam-TR Üyesi
Bu benim en sevdiğim kaside haline geldi. Türkçe tercümesini de buldum bu arada. En çok beğendiğim yerleri kalınlaştırdım. Enver el-Evlaki (rahimehullah) da bir konuşmasında buna dikkat çekiyordu; Endülüs ile günümüz arasında bir çok benzerlik var, bu kaside de bunu gösteriyor. Müslümanların bir kısmı katliama maruz kalırken, diğer bir kısmı refah içinde hayatını sürdürüyor. Endülüs'ün kuzeyi düşerken, güneyi umursamaz bir şekilde eğlence içindeydi. Hiç kimse hayal edemezi İslam'ın Yeşil Yarımada'dan silineceğini. Ama sonunda o kralların mülkü de zail oldu. El Muizz insanları yücelttiği gibi, El Muzill ismiyle zelil de kılar.

1- لكل شيء إذا ما تمنقصانُ * فلا یُغرَّ بطیب العیش إنسانُ
Her şey tamamlandığında eksilir. Öyleyse insan hayatın güzelliğine aldanmasın.

2 -ھي الأمور كما شاھدتھا دولٌ * من سرَّهُزمنٌ ساءتھأزمانُ
İşler gördüğün gibi dönüşümlüdür. Bir zaman her kimi sevindirirse birçok zaman da onu üzer.

3 -وھذه الدار لا تبقي على أحد * ولا یدوم على حال لھا شانُ
Dünya baki değil kimseye. Şanlı hiçbir durum devam etmez.

4 -یمزق الدھر حتمًا كل سابغةٍ* إذا نبت مشرفیات وخرصان
Yırtar tüm zırhları zaman. Köreldiğinde Meşârif ve Harsân kılıçları.

5 -وینتضي كل سیف للفناء ولو * كان ابن ذي یزن والغمد غمدان
İbn Zî Yezen’in kılıcı olup bir değil iki kında olsa da her kılıç yok olmaya doğru gider.

6 -أین الملوك ذوو التیجان من یمنٍ * وأین منھم أكالیلٌ وتیجانُ
Nerede Yemen’in o güç sahibi kralları, nerede onlardan İklîl ile Tîcân

7 -وأین ما شاده شدَّادُ في إرمٍ * وأین ما ساسھ في الفرس ساسانُ
Şeddad’ın İrem’de kurduğu nerede, ya nerede Fars’ı yöneten Sâsân

8 -وأین ما حازه قارون من ذھب * وأین عادٌ وشدادٌ وقحطانُ
Hani Kârûn’un elde ettiği hazineler, nerede ‘Âd, Şeddâd ve Kahtân

9 -أتى على الكل أمر لا مرد لھ* حتى قضوا فكأن القوم ما كانوا
Kaçınılmaz son hepsini buldu. Hiç var olmamış gibi yok oldular.

10 -وصار ماكان من مُلك ومن مَلك * كما حكى عن خیال الطیفِ وسنانُ
Bütün mülk ve melikler uykuluklunun hayalindeki tayf gibi oldu.

11 -دار الزمان على دارا وقاتلھ * وأمَّ كسرى فما آواه إیوانُ
Zaman Dâra’nın ve katilinin aleyhine döndü. Hem Kisra’ya yöneldi hiçbir saray onu
barındırmadı.

12 -كأنما الصعب لم یسھل لھ سببُ * یومًا ولا مَلك الدنیا سلیمان
Sanki günün birinde, zorluğu kolaylaştıran hiçbir sebep olmamıştır ve Süleyman da dünyaya hâkim olmamıştır.

13 -فجائع الدھر أنواع منوعة * وللزمان مسراتوأحزانُ
Çok çeşitlidir acıları devranın. Sevindirici ve üzücü anları vardır zamanın.

14 -وللحوادث سلوان یسھلھا * وما لما حل بالإسلام سلوانُ
Belaları hafifleten tesellileri vardır. Ama İslâm’ın başına gelen belaları hafifletecek tesellisi yoktur.

II
15 -دھى الجزیرة أمرٌ لا عزاء لھ * ھوى لھ أحدٌ وانھدثھلانُ
Ada’nın başına tesellisi olmayan bir bela geldi. Acısından dümdüz oldu Uhud ve Sehlân

16 -أصابھا العینُ في الإسلامفارتزأتْ * حتى خلت منھ أقطارٌ وبلدانُ
İslâm için onlara nazar değdi ve mahrum kaldı. Böylce bölgeler ve şehirler İslâmsız kaldı.

17 -فاسأل بلنسیةَ ماشأنُ مرسیةٍ * وأین شاطبةٌ أمْ أین جیَّانُ
Mersiye’nin başına gelenleri Belensiye’ye sor. Nerede Şâtıba, hani Ciyyân nerede?

18 -وأین قرطبةٌدارُ العلوم فكم * من عالمٍ قدسما فیھا لھ شانُ
İlim merkezi Kurtuba nerede. Nice âlimin şanı yüceldi orada

19 -وأین حمصُ وما تحویھ من نزهٍ * ونھرھا العذب فیاضوملآنُ
Nerede Hıms (İşbilye), içindeki mesireler, tatlı, dolu ve taşkın nehri nerede?

20 -قواعدكنَّ أركانَ البلاد فما * عسى البقاء إذا لم تبق أركان
Ülkenin sütunlarıydı bu şehirler. Geride ne kalması umulur ki yıkılsa erkân.

21 -تبكي الحنیفیةُ البیضاءُ من أسفٍ * كما بكى لفراق الإلف ھیمانُ
Bembeyaz Hanîf dini ağlıyor üzüntüden. Tıpkı âşıkların ayrılıkta ağladıkları gibi.

22 -على دیارٍ منالإسلامِ خالیةٍ * قدأقْفرتْ ولھا بالكفرِعُمرانُ
Küfürle mamur olmuş ve İslam’ın artık kalmadığı diyara (ağlıyor)

23 -حیث المساجدُ قدأضحتْ كنائسَ ما * فیھنَّ إلا نواقیس وصلبانُ
Çünkü kiliseye dönüşmüştür camiler, içlerinde yoktur çan ve haçtan başka.


24 -حتى المحاریبُ تبكي وھي جامدةٌ * حتى المنابرُ ترثي وھي عیدانُ
Cansız olduğu halde mihraplar bile ağlıyor. Tahtadan olduğu halde minberler ağıt yakıyor.

25 -یا غافلاً ولھ فيالدھرِموعظةٌ * إن كنت فيسِنَةٍ فالدھر یقظانُ
Ey zamandan öğüt alabilecek iken gaflette olan kimse! Eğer uykuda isen bil ki zaman uyanıktır.

26 -وماشیًامرحًا یلھیھ موطنھُ * أبعدحمصٍ تَغرُّ المرءَ أوطانُ
(Ey) vatanıyla meşgul olup böbürlenerek yürüyen kimse! Hımıs’tan sonra kişiyi
gururlandıracak vatan mı var?


تلك المصیبةُ أنْسَتْ ما تقدَّمھا * ومالها مع طول الدهرِ نسيانُ -27
Bu musibet, kendisinden önceki belaları unutturdu. Kendisi ise uzun zaman unutulmayacaktır.

III
28 -یا راكبین عتاقَ الخیلِ ضامرةً * كأنھا في مجال السبقِ عقبانُ
Ey yarış sahasında kartal gibi ince Arap atlara binenler!

29 -وحاملینسیوفَ الھندِ مرھفةُ * كأنھا في ظلام النقع نیرانُ
Toz karanlığında ateş gibi olan keskin Hint kılıçlarını taşıyanlar.

30 -وراتعین وراء البحر في دعةٍ * لھم بأوطانھم عزٌّ وسلطانُ
Memleketlerinde izzet ve güç sahibi olarak deniz ötesinde bolluk içinde çayırlarda eğlenenler


31 -أعندكم نبأ عن أھل أندلسٍ * فقد سرى بحدیثِ القومِ ركبانُ
Var mı haberiniz Endülüs ehlinden? Kervanlar haberlerini her tarafa yaymıştır.

32 -كم یستغیث بھاالمستضعفون وھم * قتلى وأسرى فما یھتز إنسان
Orada kimi esir kimi ölü nice müstazaf yalvarıyor ama kımıldamıyor insan.

33 -ماذا التقاطع في الإسلام بینكمُ * وأنتمْ یا عباد الله إخوانُ
Bu nasıl bir ayrılıktır İslam’da aranızda! Ey Allah’ın kulları! Oysa siz kardeşsiniz

34 -ألا نفوسٌ أبیَّاتٌ لھا ھممٌ * أماعلى الخیرِ أنصارٌ وأعوانُ
Yok mu gayret ve onur sahibi kimseler? Yok mu hayrın yardımcıları ve destekleyenleri


IV
35 -یا من لذلةِقومٍ بعدَ عزِّھُمُ * أحال حالھمْ جورُ وطغیانُ
Hey! İzzetten sonra zillete düşen millete koşun. Değiştirmiştir durumlarını zulüm ve tuğyan


36 -بالأمس كانوا ملوكًا في منازلھم * والیومَ ھم في بلاد الكفرعبدانُ
Daha dün kral idiler evlerinde. Bu gün ise küfür diyarında oldular köle


37 -فلو تراھم حیارى لا دلیل لھمْ * علیھمُ من ثیابِ الذلِ ألوانُ
Her türünden zillet elbisesi içinde şaşkın ve rehbersiz hallerini bir görseydin.

38 -ولو رأیتَ بكاھُم عندَ بیعھمُ * لھالكَ الأمرُ واستھوتكَ أحزانُ
Satıldıkları anki ağlayışlarını bir görseydin. Bu vahim durumun korkusuna kapılır üzüntülere
boğulurdun.


39 -یاربَّ أمٍّ وطفلٍ حیلَ بینھما * كما تفرقَ أرواحٌ وأبدانُ
Hey! Nice anne ve çocuk birbirinden uzaklaştırıldı. Tıpkı ruhların ve bedenlerin birbirinden
ayrıldığı gibi.

40 -وطَفلةٍ مثل حسنِ الشمسِ إذ طلعت * كأنماھي یاقوتٌ ومرجانُ
Genç kız ki doğduğunda güneş gibi. Sanki o yakut ve mercandır.

41 -یقودُھا العلجُ للمكروه مكرھةً * والعینُ باكیةُ والقلبُ حیرانُ
Gâvur onu zorla kötülüğe doğru sürmektedir. Gözleri ağlıyor kalbi ise şaşkındır.

42 -لمثل ھذا یذوبُ القلبُ من كمدٍ * إن كان في القلب إسلامٌ وإیمانُ
Böylesi acılar için eriyor kalp üzüntüden. Varsa eğer kalpte İslâm ve îmân

(el-Ensârî, 1984: IV, 137; elMerrâkeşî,
1985: 463-464; İbn Ebî Zer‘, 1972: 112-114; el-Makkarî, 1968: IV, 486-490)

Tercüme: Uluslararası Sosyal Araştırmalar Dergisi / The Journal of International Social Research / Cilt: 8 Sayı: 36 Volume: 8 Issue: 36 / Şubat 2015 February 2015 / http://www.sosyalarastirmalar.com Issn: 1307-9581 / BİR ŞEHİR MERSİYESİ ÖRNEĞİ: EBU’L-BEKÂ ER-RUNDÎ’NİN ENDÜLÜS MERSİYESİ, A CITY ELEGY EXAMPLE: ABU’L-BEQA SALEEH B. SHERIF AR-RUNDI’S ELEGY FOR / ANDALUSIA, Abdulhadi TİMURTAŞ·

Şu okuyuş bence en güzeli: https://soundcloud.com/mababutain/alandalus1
Neşid tarzında isteyenler için, Naif eş-Şehran'dan: https://soundcloud.com/dekrajameela/ivebrdnf0i5x
İlk beş satırını ezberlemiştim . Gerçekten güzel
 
عبد الرحمن Çevrimdışı

عبد الرحمن

قُل آمَنتُ بِاللهِ ثُمَّ استَقِم
İslam-TR Üyesi
Malik ibn Rayb'ın Ağıtı (بكائية مالك ابن الريب)



Temimli Rayboğlu Malik, Haccac-ı Zalim'i hicv eden bir kaside söyledikten sonra arandığı için saklanıp yol kesiciliğe baslamıştı. Sonra Osman ibn Affan'ın oğlu Sad ile karşılaştı ve onun iknası üzerine Horasan'daki gazalara katıldı. Geri dönüşte hastalanıp ölüm döşeğine geldiğinde, bu kasideyi yazdı. Bazı rivayetlere göre, savaşta aldığı bir yarayla hastalanmıştı. Kasidesinde ölüm döşeğindeki yalnızlığına ağıt yakıyor.


ألاَ لَيتَ شِعرِي هَـلْ أبيتَنّ ليلةً .... بجَنبِ الغَضَا ، أُزجي القِلاص النّواجِيا
فَلَيتَ الغَضَا لم يقطَعِ الركبُ عَرضَهُ .... وليـتَ الغَضَا مَاشىَ الـركابَ لَياليِا
لقد كان في أهل الغضا، لو دنا الغضا .... مـزارٌ، ولكـنّ الغضـا ليْسَ دانيا
أَلمْ تَـرَني بِـعتُ الضّـلالةَ بالهُـدى .... وَأَصْبَحْتُ فـي جيشِ ابنِ عفّان غازيا

دَعاني الهَوى من أهل وُدّي وصُحبتي .... بِـذِي الطَّبَسَـين ، فالتفـتُّ وَرَائِيا
أَجَبْـتُ الهَـوَى لَمّا دَعَاني بِـزَفْرَةٍ .... تَقَنّعْـتُ مِنْـهَا ، أن أُلامَ ، ردائيـا
لَعَمْري لئـن غالتْ خُراسانُ هامَتي .... لقـد كُنْـتُ عن بابَيْ خراسان نائيا
فللّـه درّي يَـوْمَ أَتْـرُكُ طـائعاً .... بَنـيَّ بأَعْلـى الـرّقمَتَيـْنِ، وماليا

ودَرُّ الظّبـاءِ السّـانِحـاتِ عَشِيّةً .... يُخَبّـرْنَ أنـي هالِكٌ مِن وَرَائِيا
وَدَرُّ كَبيـرَيَّ اللّـذين كِـلاهُمَا .... عَلـيّ شَفيـقٌ ، ناصِحٌ ، قد نَهانِيا
وَدرُّ الهَوَى من حَيْثُ يدعو صِحَابَهُ .... وَدَرُّ لَجـاجـاتي ، ودَرُّ انتِهـائيا
تَذَكّرْتُ من يَبْكي عليّ ، فلمْ أَجِدْ .... سِوَى السَيْفِ والرّمحِ الرُّدَينيِّ باكيا
وَأَشْقَـرَ خِنْـذِيذٍ يَـجُرّ عِنـَانَهُ .... إلى الماء، لم يتْـرُكْ لَهُ الدهْـرُ ساقيا

ولَكِـنْ بِأَطْـرَافِ السُّمَيْنَة نِسْـوَةٌ .... عَـزيزٌ عَلَيْهِـنّ العـشيّةَ ما بيا
صَـرِيعٌ على أيْدِي الـرّجَالِ بِقَفْرَةٍ .... يُسَـوُّوْنَ قَبْـري، حَيْثُ حُمَّ قضائيا
وَلَمّـا تَـرَاءَتْ عِنْـدَ مَـرْوٍ مَنيّتي .... وَحَـلَّ بِهَا جِسْـمي، وَحَانَتْ وَفَاتِيا
أَقـولُ لأصْـحابي ارْفعـوني لأنّني .... يَقِـرّ بِعَيْـني أن سهَيـلٌ بَـدَا لِيا

فيا صاحبَي رحلي! دنا المَوْتُ، فَانزلا .... بـِرابِيَـةٍ ، إنّـي مُـقِيـمٌ لَيـاليِا
أَقيما عليّ اليَوْمَ ، أو بَعْـضَ ليلةٍ .... ولا تُعْجِـلاني قـد تبيّـنَ ما بِيا
وَقُوما ، إذا ما استُلّ روحي ، فهيِّئا .... ليَ القـبرَ والأكفـانَ، ثُمّ ابكيا ليا
وخُطّا بأطْـرَافِ الأسِنّةِ مضجعي .... ورُدّا علـى عَيْنَـيَّ فضـلَ ردائيا
ولا تحسُـداني ، باركَ اللَّهُ فيكما .... من الأرْضِ ذَاتِ العَرضِ أن توسِعا ليا
خُـذَاني ، فجُـرّاني بِبُرديْ إليكما .... فقـد كُنْتُ ، قبل اليوم ، صَعباً قِياديا

فقد كنتُ عطَّافاً، إذا الخيلُ أدْبَرَتْ .... سَـريعاً لـدى الهَيْجا، إلى مَن دعانِيا
وقد كُنْتُ محموداً لدى الزّاد والقِرَى .... وعـنْ شَتْـمِ ابن العَمّ وَالجارِ وانِيا
وَقد كُنْتُ صَبّاراً على القِرْن في الوَغى .... ثَقِيـلاً على الأعـداء، عَضْباً لسانيا
وَطَوْراً تراني فـي ظِلالٍ وَمَجْمعٍ .... وَطَـوْراً تَـراني ، والعِتَـاقُ ركابيا
وَقُوما علـى بِئْرِ الشُّبَيكِ ، فأسمِعا ..... بها الوَحْشَ والبِيضَ الحسانَ الروانيا
بِأَنَّكُمـا خَلَّفْتُمَـانـي بِقَفـْرَةٍ .... تُهيـلُ علـيّ الـرّيحُ فيها السَّوافيا

ولا تَنْسَيا عَهْدي ، خَليليّ ، إنّني .... تقطَّع وصـالي وَتَـبْلـى عِظـامِيَـا
فلنْ يَعْـَدم الـوالون بيتاً يَجُنُّني .... وَلَـنْ يَعْـدَمَ المـيراثَ منّي الموالِيا
يقولون :لا تَبعُدْ ، وهُم يدفِنونني .... وأيْـنَ مَـكانُ البُعْـدِ إلاّ مَـكانِيا؟
غَدَاةَ غَدٍ، يا لَهْفَ نَفْسي على غدٍ .... إذا أَدْلجـوا عـني ، وخُلّفتُ ثاويا
وَأَصْبَحَ مالي ، من طَريفٍ ، وتالدٍ .... لِغَيْـري وكان المالُ بالأمـسِ ماليا

فيا ليْتَ شعري، هل تغيّرَتِ الرَّحى .... رحى الحْرب،أو أضْحت بفَلج كماهيا
إذا القـْومُ حلّـوها جميعاً، وأَنْزَلوا .... لها بَقـراً حُـمَّ العيـونِ، سواجِيا
وَعِـينٌ وَقَـدْ كان الظّلامُ يَجُنّها .... يَسُفْنَ الخُـزامي نَورَها والأقاحيا
وَهَلْ تَرَكَ العيسُ المَرَاقيلُ بالضّحى .... تَعَالِيَهَـا تَعلـو المُتـونَ الفيَافِيَا
إذا عَصِـبَ الـرُّكْبَانُ بَيْنَ عُنيزةٍ .... وبُولانَ ، عاجُـوا المُنْقِياتِ المَهَاريا

ويا لَيْتَ شعري هل بَكَتْ أُمُّ مالكٍ .... كمـا كُنْـتُ لَوْ عَالَوا نَعِيَّكَ باكيا
إذا مُتُّ فاعْتَادي القُبُورَ ، وسلّمي .... على الرَّيمِ ، أُسقيتِ الغَمامَ الغَواديا
تَرَيْ جَدَثاً قد جَرّتِ الرّيحُ فوقَه .... غُبـارًا كلـونِ القسْطَـلانيّ هَابِيا
رَهِينـة أَحْجَـارٍ وتُرْبٍ تَضَمّنَتْ .... قَـرارَتُها منّـي العِظَـامَ البَوالِيا

فيـا راكِباً إمّا عَـرَضتَ فبلّغَنْ .... بني مالكٍ والـرَّيْبِ أنْ لا تـلاقِيا
وَبَلّغ أخي عِمران بُردي وَمِئزَري .... وبلّغ عَجُوزي اليومَ أن لا تـدانيا
وَسَلّمْ على شيخيّ مِنيّ كِلَيْهِما .... وبلِّغ كَثـيراً وابْنَ عمّـي وخَاليا
وعطِّل قَلوصي في الرِّكاب، فإنّها .... ستُـبرِدُ أكباداً وتُبكـي بَواكِيا

أُقَلِّبُ طَرْفي فَوْقَ رَحْلي، فلا أرَى .... بِهِ مـن عُيُونِ المُؤْنِساتِ مراعِيا
وبالرَّملِ منّي نِسْـوَةٌ لـو شَهِدنَني .... بَكَيْنَ وَفَـدّيْنَ الطّـبيبَ المُداويا
فمِنْهـُنّ أُمّـي، وابْنتاها، وخالتي .... وباكِيَةٌ أُخـرى تَهِيـجُ البَواكِيا
وما كانَ عَهْـدُ الرّمْل منّي وأهلِه .... ذميمًا ، ولا بالـرّمْل ودّعْتُ قَاليا​
 
Üst Ana Sayfa Alt