es-Selamu Aleykum ve Rahmetullah, burada kendimce bir şema teşkil edeceğim. Bu şemaya Allah dilediği müddetçe müracaat edip kendimi teselli edeceğim. İnşallah faydalı olur ömrümce...
Kaynakça
- Kişi hayr veya şer kendisi için ne mukadderse/levhe yazıldıysa nail olacak/isabet edecek/idrak edecek. Çünkü sana isabet eden seni ıskalamayacaktı(her halükarda başına gelecek) seni ıskalayana da asla nail olamayacaktın. Hatta diken batması, damar seyirmesi dahil karşılaşacağın herşey iki gözünün arasına yazılmıştır.
- Kişi kaderde yazılan iyi veya kötü her ameli işleyecek. Yazılanı işlememesi veya yazılmayan bir ameli yapması mümkün değildir. Kalem kaldırıldı sahifeler dürüldü. Hatta af buyurun z*na bile buna dahil. Her amel kişiye ait bir nasiptir.
- Kişinin niyetinde/himmetinde dünyaya ait bir nesneyi elde etmek varsa. Ne kadar çabalarsa çabalasın ancak o dünyandan kendisine yazılan ayağına gelecektir.
- Kişinin karşılaşacağı her olay, insan, rızık(nimet, ata', nasib) vs herşeyi kadere yazan kalemin mürekkebi kurumuştur.
- Kişinin nasibi vaktine esirdir. Allah kimsenin acelesi için acele etmez. Allah bir şey ister, kul bir şey ister tabiki kul öfkelensede Allahın dediği olur. An be an somut-soyut ne oluyorsa Allah'ın izniyledir. Allahın dilediği oldu dilemediği olmadı. Eli yanağa koymak, acziyet ve maharet dahi değişmez kaderin bir parçasıdır.
Kaynakça
٢٧٥٩٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد- في قوله: ﴿أولئك ينالهُم نصيبُهُم من الكتابِ﴾، قال: ما قُدِّر لهم مِن خيرٍ وشرٍّ(٢). (٦/٣٨١)
٢٧٥٩٤- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- ﴿أولئكَ ينالهُمْ نصيبُهُم من الكتابِ﴾، قال: من الأعمالِ؛ مَن عَمِل خيرًا جُزِيَ به، ومن عمل شرّا جُزِيَ به(٣). (٦/٣٨١)
٢٧٥٩٥- عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد- في قوله: ﴿أُولئكَ ينالهم نصيبهم من الكتابِ﴾، قال: ما كُتب عليهم، ومِن الشَّقاوة، والسعادة(٤). (٦/٣٨١)
٢٧٥٩٦- عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد- في قوله: ﴿أولئكَ ينالهُمْ نصيبُهُم من الكتابِ﴾، قال: قومٌ يعملون أعمالًا لا بدَّ لهم أن يعمَلوها(٥). (٦/٣٨٢)- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «كُتب على ابن آدم نَصِيبُه من الزِنا مُدْرِكُ ذلك لا مَحَالة: العينان زِناهما النَظر، والأُذنان زِناهما الاستماع، واللسان زِناه الكلام، واليَدُ زِناها البَطْش، والرِّجل زِناها الخُطَا، والقلب يَهْوَى ويتمنى، ويُصَدِّق ذلك الفَرْج أو يُكذِّبُه». [صحيح] - [متفق عليه]
- هذا الحديث رواه الترمذي (2465) عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ كَانَتِ الآخِرَةُ هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ وَجَمَعَ لَهُ شَمْلَهُ، وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَةٌ، وَمَنْ كَانَتِ الدُّنْيَا هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ، وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهُ، وَلَمْ يَأْتِهِ مِنَ الدُّنْيَا إِلَّا مَا قُدِّرَ لَهُ .
ورواه ابن ماجه (4105) من حديث زَيْد بْن ثَابِتٍ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ: مَنْ كَانَتِ الدُّنْيَا هَمَّهُ، فَرَّقَ اللَّهُ عَلَيْهِ أَمْرَهُ، وَجَعَلَ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ، وَلَمْ يَأْتِهِ مِنَ الدُّنْيَا إِلَّا مَا كُتِبَ لَهُ، وَمَنْ كَانَتِ الْآخِرَةُ نِيَّتَهُ، جَمَعَ اللَّهُ لَهُ أَمْرَهُ، وَجَعَلَ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ، وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَةٌ .
وصححه الألباني في "سلسلة الأحاديث الصحيحة" (2 / 634). - أما الحديث الذي أورده السائل فقد أخرجه البخاري في "صحيحه" (5076) معلقا ، فقال : وقال أصبغ : أَخْبَرَنِي ابْنُ وَهْبٍ ، عَنْ يُونُسَ بْنِ يَزِيدَ ، عَنْ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ:" قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي رَجُلٌ شَابٌّ، وَأَنَا أَخَافُ عَلَى نَفْسِي العَنَتَ، وَلاَ أَجِدُ مَا أَتَزَوَّجُ بِهِ النِّسَاءَ، فَسَكَتَ عَنِّي ، ثُمَّ قُلْتُ: مِثْلَ ذَلِكَ، فَسَكَتَ عَنِّي ، ثُمَّ قُلْتُ: مِثْلَ ذَلِكَ، فَسَكَتَ عَنِّي، ثُمَّ قُلْتُ مِثْلَ ذَلِكَ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَا أَبَا هُرَيْرَةَ جَفَّ القَلَمُ بِمَا أَنْتَ لاَقٍ فَاخْتَصِ عَلَى ذَلِكَ أَوْ ذَرْ
- فهذا الحديث قد أخرجه مسلم في صحيحه عن عبد الله بن مسعود، قال: قالت أم حبيبة زوج النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم أمتعني بزوجي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وبأبي أبي سفيان، وبأخي معاوية، قالت: فقال النبي صلى الله عليه وسلم: قد سألت الله لآجال مضروبة، وأيام معدودة، وأرزاق مقسومة، لن يعجل شيئا قبل حله، أو يؤخر شيئا عن حله، ولو كنت سألت الله أن يعيذك من عذاب في النار، أو عذاب في القبر، كان خيرا وأفضل... الحديث.
- ما آت قريب ألا ان البعيد ما ليس بآت ، لا يعجل الله لعجلة هو أحد ، ولا يخف لأمر الناس ، ما شاء الله لا ما شاء الناس
- يريد الله أمراً ويريد الناس أمراً وما شاء الله كائن ولو كره الناس لا مبعد لما قرب الله ولا مقرب لما بعد الله ولا يكون شيء إلا باذن الله