İslami Forum, Dini Forum, islami site, islami sohbet, radyo, islami bilgiler
İslam-tr.org'a hoş geldiniz! Hemen üye olun ve kendi konularınızı, düşüncelerinizi paylaşarak bu platforma katılın. Oturum açtıktan sonra, İslam dini, tarih ve güncel konularla ilgili paylaşımlarda bulunabilirsiniz.
Çok eski bir web tarayıcısı kullanıyorsunuz. Bu veya diğer siteleri görüntülemekte sorunlar yaşayabilirsiniz.. Tarayıcınızı güncellemeli veya alternatif bir tarayıcı kullanmalısınız.
Soruİstiğaseye Şirk Diyen Hanefi Alimleri Kimlerdir?
فقال الشيخ قاسم في شرح الدرر : وأما النذْر الذي يُنذِره أكثرُ العوامّ على ما هو مُشاهدٌ كأن يكون لإنسانٍ غائبٌ أو مريضٌ ، أو له حاجةٌ ضروريةٌ فيأتي بعضَ الصلحاءِ فيجعَل سترةً على رأسِه فيقول : يا سيدي فلانُ إن رُدَّ غائبي ، أو عُوفي مريضِي أو قُضِيت حاجتي فلكَ مِن الذهَب كذا ، أو مِن الفِضّة كذا ، أو مِن الطعام كذا ، أو مِن الماء كذا ، أو من الشَّمْعِ كذا ، أو مِن الزَّيْت كذا فهذا النذْر باطلٌ بالإجماع لوجوهٍ منها أنه نذرُ مخلوقٍ والنذْر للمخلوق لا يجوز ؛ لأنه عبادةٌ والعبادةُ لا تكون للمخلوقِ ومنها أن المنذور له ميتٌ والميتُ لا يملِك ومنها إنْ ظنَّ أن الميت يتصرَّف في الأمور دونَ الله تعالى واعتقادُه ذلك كفرٌ
Hanefi alimi Sunullah el-Halebi (v. 1120 h) bu konu ile ilgili müstakil eser telif etmiştir. O risalesinde konumuzla ilgili şöyle der:
فمَن اعتقَد أن لغيرِ الله مِن نبي أو ولي أو روحٍ ، أو غيرِ ذلك في كشْفِ كُرْبةٍ ، وقضاءِ حاجةٍ تأثيراً ، فقد وقَع في وادي جهلٍ خطيرٍ ، فهو على شفا حُفْرةٍ مِن السعير ، وأما كونهم مُستدلّينَ على أن ذلك منهم كراماتٌ ، فحاشا لله أن تكون أولياءُ الله بهذه المَثابة ، وأن يُظنَّ بهم أنَّ دفْعَ الضرِّ وجلْبَ النَّفْعِ مِنهم كرامةٌ ، فهذا ظنُّ أهل الأوثان
فإنَّ ذكْرَ مَن ليس مِن شأنه النفعُ ، ولا دفعُ الضرِّ ، مِن نبي ومَلَكٍ وولي ، وغيرهِ على وجه الإمداد منه : إشراكٌ مع الله ، إذ لا قادرَ على الدفع غيرُه ، ولا خيرَ إلا خيرُه
نعم ذِكرُ الأنبياءِ والصالحينَ في الدعاء على وجه التوسلِ بهم كقوله : نسألُكَ يا اللهُ بمحمدٍ وآله ونحو ذلك لا بأسَ به
وأما الطلَب مِنهم على وجهِ التأثير والشفاعةِ اللازمةِ فمِن اعتقاد أهلِ الأوثان
Seyfullah ale Men Kezebe ala Evliyaillah: 58-59
Darul Kitap ves-Sünne: 2007